13 سبتمبر 2025
تسجيلبطبيعة الحال تحتاج كلمة صغيرة مختصرة .. من يدري أو من لا يدري تسير في قالب واحد .. الاختلاف لا يعني قطع الود.. خصوصا إذا حصلت في بعض الأحيان على الرقم الصعب .. باعتباره قفزة فوق الأسوار .. تصبح " ياحليلك " مبهر متفوق " مدلل " الدلال يسحب من أمامك وتحويلها إلى " مئات من الأسئلة الساذجة "هذا طبعا " إذا حبتك عيني ".. حينها تسقط اللوائح والقوانين وتذبح لك القرابين .. لتُفتح لك طريقا ميسرا من بعد " الغياب "..ويتجاهل عنك السذاجة والتجاوز بلا حدود فلن تجد في طريقك كلمة ممنوع !!. إذا وصلت لنقطة " القمة " تنتظر لغيرك السقطة .. ولك " قفزة " خارج الاشتباه .. تفرز كلاما ناعما فارغا لا معنى له ..لا نريد أن نسمعك .. احتفال عدد أبواق " النفاق " سطر يشقح سطر .. تغيب حاجتك لسماع من يلقي حمم البوس ومؤثرات تساق لك في سباق ماراثوني يسبق الحسرة والبكاء بعدد تسريبات " خبيات البقاء والرحيل " بالقهر والشماتة..!!. وربما تسقط من فوق السقف .. فيصبح لا ظلال لك . ولا ردة فعل .. مع خطوات سريعة نحو تأمين " المستقبل " اجمع نقاط البيع والشراء .. قد تبيع ذمة وتشتري بها " ضميرا آخر" حينما يغيب الوعد .. والكثير من الوعود التي تغرق في بحر " الكذب " والدخول في النص مزيف .. يسرقها " البعض " عينك عينك " ربما ترتدي نظارة سوداء .. وتسقط من الرف بلا مقابل !!. تصرخ الخبرة .. وتتوجع الكفاءة .. فور ضياع بقايا السنوات .. علامة سوداء .. أنك راحل وسط الغياب .. أجنحة "مقصوصة "صغيرة لا تطير .. ولا يمكنك تحكي أسئلة " القهر " عند غياب فراغ عقول ترغب أو تحارب بقاء " أهل الخبرة " مع حشرة لمسميات مسبقة كثيرة مع بدلات لضمان حياة اجتماعية قبل وبعد .. تحويشة الانتفاخ .. ليست من جيب أحدكم .. هي من المال العام !!. الحنجرة ..لأنها تريد أن تقول ..و أحيانا ليس لها رغبة في التعليق.. حسب المؤشرات التي لا تعرف كيف تأتي " حظوة " الاستيقاظ .. يتم تقسيم الذمة .. بين المواقف الساقطة للصالح الشخصي والعاطفي .. وضمن حسابات خاصة من رزمة " التجاوزات " محد يحرك ساكن .. تختصر ما يريد .. بأفكار شخصية طموحة .. لضمان " اللقمة " ساخنة جاهزة للتوزيع لا تخرج من الخصوصية .. والباقون في صمت ..والصمت هو الخلل .. دون رؤية واضحة.. ويبقى الكلام بالهمس .. اشمعنى .. لهم حلال ولنا حرام .. وكفى شر الظنون !!. آخر كلام: إذا زادت هلوسة بوس الخشوم ..ضاعت الذمة من البلعوم " !!. [email protected]