11 سبتمبر 2025

تسجيل

أرض النفاق

06 نوفمبر 2017

مشكلة المشاكل . ان خيط النفاق توسع .. زيادة حبيتين .. سواء كان طول او عرض .. واصبح التخابر يدلي بدلوه الكاذب على كل أواسط الحياة العامة باختلاف مكوناتها .. هو بالتأكيد مع الضد وليس مع الحق .. فهناك من يسبق الكذبة الف مره . او مليون مرة .. مع حبة خشم .. ورغم ان الكلام " تلفيق " رسمي مخابراتي .. حتى يضمن اتساع رقعة نفاقه .. التي اصبح مدادها أسود !!.والأسود شبه كحل العين .. الكاذب !! باعتبارها كذبه سوداء .. رغم ان الكثير من البشر لايصدقها .. لكن المساكين .. يلتزمون الصمت .. خوفا من العقاب .. والطرد .. والتشريد .. وقطع الزرق !! .. وهي جزء نت المسرحية .. الفاضحه والتي تكشف نواياهم الخبيثة .. بالطول والعرض .. التي تعرض الكثير من المشاهد الكاذبة الفاسقة .. المضحكة والتي تغلل في حياتهم واحراج انفسهم .. في مواقف " إحراج " ولايمكن لهم التخلص من الورطة .. التي ابتلوا فيها .. أسباب الغباء .. والله يكون في عيونهم !!.الحرام .. هو العمل الذي يمارسونه طول الوقت حتى اخر النهار .. ويسكنون افعال النفاق بالسهد والخبيات والسهر والأفكار الخبيثة .. وأفكار تتطاير من الروع من يتغلب على الاخر ومنه يذوق الخسارة التي سوف يدفع صاحبها الثمن " باهظ " سوالفهم طويلة ما تخلص مع الكثير من المؤامرات والمؤتمرات ضمنها حكايات تنكشف اسرارها مع مرور الأيام ضمن الاقوال الكاذبة .. لتكون سياستهم " الكاذبة " عبارة حجي لازم يوصل الى اغلب العالم انهم على طريق سائرون على طرق الحق .. وانهم اصدق من في الكون !!.حكايات يومية .. جوه تظهر وأخرى تختفي " والتباعد " التي يجربون على أنهم يعيشون في هذه الظلمة الأبدية .. حتى يظهر مرة أخرى النهار .. نتيجة اعتقاد مؤذ بين أن يكون حالة " متفرد " لكن في واقع الحال دو قرار متفرد يعشه لوحدة .. لكونهم منافقين .. وحياة غير مستقرة ممكن يحدث على مدار الساعة حالة انقلاب ضد ما حولهم لغير نهاية اجزاء بقية المسرحية التي يعيشها البعض .. والتي غلب عليهم " نشوة الكذبة " امام " حشود من المنافقين . والتي وصلت حياتهم غير مستقرة وتعيسة والاسف انهم في لحظات قد ينقلب على حالها بفعل ان هؤلاء لا يملكون لهم بداية ولانهاية "يعني نهاية المطاف لان أفكارهم هو الشر .. فلا يملكون منه شيئا اخر انهم " مسيرين " !!.هناك أفكار ضمن فريق الخبثاء ..كي تزيد رقعتهم وتتوسع اكثر من الأول ..مع انتشار افعال النوايا الخبيثة .. ضمن دروس يومية يتعلمون ليكونوا أصحاب المصلحة .. كل شخص منهم .. جاهر " للقبض " قبل ما يقبضون عليه ... ليكون رصيدهم في زيادة يحسدون عليه الآخرين الذين مازالوا في آخر الطابور !!الله يحمي الوطن والأمير .. والشعب والمقيم ..و يحفظ الجميع من شرور الغدر ونوايا الخبثاء !!. : آخر كلام