12 سبتمبر 2025
تسجيلشبه مغلقة.. زحمة هنا وزحمة هناك.. " استعدوا "لمعاناة جديدة مقبلة من مسلسل الزحمة ومعاناتها..كل يوم..!!. وبعد مساحة الضيق " يقال ان الفرج سيأتي " متى لاتدري.. حيث أصبحت الزحمة إشارة تعني.. انك هنا في " الدوحة "!!. يقال إن شوارع " ضيقة " تصبح فيما بعد معاناة.. الطريق غير سالك ناتج من ويلات الزحمة.. معاناة مستخدمي الطرق لامتداد طويل يصنع " للجميع " الزحمة " قد يتحملها " الشخص " يوما يومين.. لكن ليست " دوم "!!" سياسة عجيبة.. كل الدوارات في يوم واحد " تتحول "لورشة.. والورشة لاتنتهي في يوم وليلة.. لصناعة اشارات ضوئية " ولكثرة التحويلات اصبح مستخدم الطرق مصابا " بحوّل " لايدري أين يخرج "يمين شمال " من زحمة هنا أو هناك!!. يقولون اسباب إزالة الدوار من أجل تخفيف " الزحمة " لكن في الواقع صار بالعكس ما يصنع في قلب الدوار الآن صار له عنوان " الزحمة " لم يحالفهم تحديد الوقت المناسب.. واسباب بطء العمل في هذه الأماكن.. " صنع للناس هذه " الزحمة " في كل يوم تشاهد الطوابير.. والاختناق المروري.. من أجل صناعة " اشارات ضوئية " تنوّر عليكم!!.مستقبلاًً..!!. العمل في بدايته.. والاسبوع القادم موعد العودة " للمدارس " طلبة ومدرسين.. وسيارات.. الوصول والتوصيل.. لتظهر زحمة مضاعفة في الأيام القادمة.. بكل معنى الاختناق.. "علشان نسوي " لكم اشارات ضوئية متطورة.. لتخفيف زحمة المكان.. وكل الناس لغتهم صارت الزحمة التي تخنق كل شارع يجري فيه تعديل المسارات الكثيرة!!. الايام القادمة ستكون الزحمة " مضاعفة "فلا مفر لك من الهروب من هذه الطرق الضيقة.. حيث لاتجد مسارا آخر غير هذا الجانب للوصول لمكان عملك او الى المدرسة التي تحتاج الوصول اليها لكن تخيل عدد السيارات المستخدمة هذه الايام من الصباح حتى المساء ناهيك عن الطريق المرتبط بالاختناق ضمن مسار يقول لك اتبع السهم.!!. لاندري هل كانت مساحة الشوارع حاليا غير مطابقة لاستخدام السيارات المستخدمة التي زاد عددها في السنوات الأخيرة.. كل شخص باستطاعته الحصول على "رخصة سواقة" حتى كدنا نثمن أسباب هذه الزحمة التي أصبحت جزءا من المعاناة اليومية للجميع!!. مشاهد " الزحمة " في أغلب الطرق.. وماتحمل كلمة "الزحمة " في قاموس الانسان هذه الأيام.. حتى في ايام العطل الرسمية زحمة.. كلمات الزحمة في كلماتنا..؟؟!! آخر كلام: التخطيط إذا لم يأتِ في الوقت المناسب يتحول عبئاً على الجميع!!..