13 سبتمبر 2025
تسجيلفقالت لي: آمنة شلونج وأين المقالات بالجريدة؟ فأنا حريصة على قراءتها والآن افتقدتها؟ فهذه الكلمة اثرت في كثيرا كدت ان ابكي حزنا على فراق قرائي للمقال ولذلك عدت من جديد، وحلمي ان احقق اكثر قراء واعجاب بكتاباتي، فالكتابة تعبير عما بداخلي فكلما كنت في حالة اندماج فكري وعاطفي لموضوع علمي او حادث او قصة او خبر معين او ورشة او دورة معينة فأنا لا أتردد بالكتابة فاعذروني قرائي الأعزاء على غيابي وسأعود كلما غبت لأجل الوطن ولأجلكم لأنكم تشجعونني دائما ان أكون مبادرة ومحفزة وواثقة من نفسي، فالكتابة نوع من فنون التواصل لا يتقنه الجميع ولكن ذوي القلوب المرهفة بإحساس الحب والعطاء. ولغلائلكم جميعا قرائي الأعزاء لا تصدقون كم مساحة وحجم بقلبي اود ان اعبر عنه لكم في هذا المقال:- * فأنتم حبر الكتابة والخط الذي يخطه قلمي فإحساسي انكم معي في كل مقال هو اجمل شعور فأكتسب رضاكم وثقتكم بي في الكتابة والتعبير فأنتم متواصلون معي بالردود المشجعة، والتي تشكرني على ما اطرحه من معلومات مفيدة والذي لخص يوما ما بتوقيع دكتور تنمية بشرية يعمل معنا في احدى الدورات "استمري بالكتابة فأنت صاحبة القلم النافع وذات الطرح المبدع والرائع". فعدت اليوم أكتب من جديد وكل يوم بجديد. [email protected]