11 نوفمبر 2025
تسجيلالبداية من الصفر .. أقصد من الإفلاس إلى الثراء .. نقاط استفهام .. حول هذه العلامة الساكنة من الضرورة ترتيبها ووضعها على منتصف الطريق .. لحاجة المرء معرفة السر .. اللهم لاحسد.. إذا الله عطاكم في " جفير .. يعطي الآخرين في " مشخالة "نظرا للتغير المفاجئ .. مما يضعنا أمام علامة تعجب واسعة .. محملة بأسئلة كثيرة غير بلهاء .. من أين لك هذا؟..أحيانا يقال الشخص" الجمبازي " يأخذ حيزا واسعا من الترحيب والقبول وتعظيم سلام !.لاأدري كيف تتغير أحوال الشخص من الصفر إلى أول الصاعدين .. هل هناك مصعد آخر .. يمكن للبعض الوصول دون عناء .. قبل أن تتلعثم الكلمات على فم الأسئلة .. وقبل الحروف أن تسقط على جانب التناثر .. سؤال هناك وهناك .. لي ولك .. أوالأغلبية .. كيف يصبح شخص .. أشخاص .. مليانين .." المليان " هل الشهادة .. هل الغباء .. هل الذكاء .. هل التياسة .. هل كل هذه المواصفات لها حسابات التأهيل وبلوغ النجاح .. حتى تضي مدارها .. تصورات مقلوبة وشبهات .. لتضعك أمام شاشة عرض واسعة تطرح عليكم أسئلة بلاجدوى .. للأسف لاجواب يمكن تمنحكم القليل من الهدوء والقبول والقناعة !!.يأخذك فلك الأوهام وحالة بين الشك و اليقين .. كيف لهؤلاء الحصول على أول الأماكن .. وأنت تقف حتى آخر زوايا الدهشة .. حين يصبح " هو " وأنت لاتصبح !! .. مفارقات غريبة .. عجيبة .. وكيف يحصد " من "خلال ثقوب الخراب والإفلاس لجملة ممتلئة من الثراء الفاحش والغنى .. ترى هل هناك آلة تحصد " ثروة " أنت لاتعرف تفاصيلها .. رغم أن الكسالى أمامهم هوة .. المستسلمون أمامهم أيضا بحر عمق يحتاج لسباح ماهر .. والمهارة تسقط أمام من يعرف أنه " فارغ " و مفلس .. حينما يرفع الاستسلام .. بكل مايملك من مسافة فارغة .. ويمنعك الاقتراب من الخطوط الحمراء إلا إذا عرفت التفاصيل .. كيف " تتعلم الأصباغ والتلميع " .. تكذب وتغامر في تصرفاتك .. لكن هناك من يرفض ذلك .. أما في أوقات عسرة هناك من يصدق بــــ" حبة خشم " ..و كأن الحبةْ " ساحت " عليك أن تعرف كيف بدأت وسارت وإلى أين وصلت.. في منتصف الطريق قد تبلع الكلام وتخرس ..وتعجز أن تقول إنك إذا عرفت السبب " بِطل العجب .. وصباحك " فُل " .. !!.آخر كلام : البعض يتعمد النسيان .. رغم أن أمامه حبل غسيل صالح للنشر! .