15 سبتمبر 2025

تسجيل

الفرح

03 يوليو 2016

الفرح البداية لاول الحروف والمشاهدة والانفعال وذلك من خلال الوجوه.. التعامل.. الابتسامة.. كل هذه المسميات لها رونق.. جميل ورائع ومعبر.. يليق بكل انسان المشاركة.. او الاحتفال.. او الحضور.. وتقوية اواصر هذه السمات التي تعني للآخرين الكثير.. البداية وكل بداية نبضات من الحقيقة التي لايجب ان تكون تحت الظل!!. تشرع ابواب الحياة.. والوقوف مع الناس.. من يحتاج لهذه الوقفة الانسانية الرائعة.. لخطوات لها المدى الاكثر عفوية وشمولية تعزيز هذه الفرحة.. ان تكبر.. وان تتفرج على "أناس" اكثر لتكون "الفرحة" فرحة الجميع.. في مواسم اكثر اشراقا خلال دعوة صادقة تعبر عنها القلوب والمشاعر!!.الشمعة والغصن من ألوان الفرحة.. كغصن "يثمر" بالتلاقي.. خارج حدود الرفض، او حتى لايكون تحت اسباب واهية.. انك لا تعش الشعور.. او الاحساس به.. انها "فرحة" اجعلها عامرة بين القلوب .. ليست تجربة انما فعل له ايجابيات متعددة.. ولها معطيات كثيرة من المعاني لتؤكد انك تعيش وان هناك من يحتاج وان هناك من استطاع "كسر الجمود" إلى "احياء" وقطع هذا الغياب.. ليكون الفرح.. فرح الناس "أجمعين"!!.الفرح لغة جميلة.. كل عام وانت بخير.. عيدك مبارك.. لغة نابعة كشكل من اشكال العطاء الانساني في حضور لغة الشفافية.. لها وقع مؤثر.. ومساحة رائعة من الود بين للجميع.. فتح ابواب كانت مغلقة.. ليعيش الجميع حالة من تعابير رائعة كلها افراح باجتذاب تغريدة القلوب حول مساحة الحياة..!!.هي رائعة اجواء هذه الافراح.. تكون لك وللجميع.. دون انانية ولا نسيان.. انما هي محببة لواقع يعيش الانسان في ظل "افراح العيد" حتى تكون المشاركة اضافة أكثر.. ولها اصداء رائعة.. مؤثرة في نفس الجميع.. ليس تجربة انما هذا تفاعل واقع اتمنى ان يعيش بيننا" بالحضور ودون غياب!!.الخطوة الطيبة.. ليست حالة مؤقتة انما هي الارادة والتمنيات و"تعميم" هذه بصدقها وجمالها والمشاركة مع الكثير ممن يكون هناك.. ينتظر ويتمنى ليعيش دون هذا الغياب.. خارج التوهان والرفض.. انها عنوان الحياة الجميلة بتواصلها عند الكثير من الناس.. الرغبة في الانتشار.. عيدكم مبارك وايامكم سعيدة... تقبل الله طاعتكم وصالح اعمالكم.. وكل عام وانتم بخير!!.آخر كلام:. اللهم إنا نسألك في هذا اليوم عمل الخير والتقوى رحمة من عندك تهدي بها قلوبنا وتزكي بها أعمالنا وتلهمنا بها رشدنا وتصلح بها أحوالنا وتذهب بها همومنا!!.