13 سبتمبر 2025
تسجيلالإدمان .. شخص يهذي لنفسه نتيجة حرمانه والحاجة الملحة بالتعويض والقبض !!.. ومن خلاله يسقط أسلوب الفكر " والأخلاق " حتى يصاب بلوثة " من الهذيان" عبارة عن سلسلة من " أسلوب رخيص لكلام كاذب غير صحة " !!.. !!.ينسيه من التوهان ليست صغيرة !!. الكذابون .. يمر وقت لايعرفون ماذا يفعلون شعور " بإفلاس ".. لايدركون اي طريق سائرون .. أمامهم متاهات "كل الطرق مغلقة" .. والأبواق مفتوحة .. ممكن انه يبدأ ولاينتهي بالكذب باستخدام بقية افلاسهم المتشابك بالمتلاحقة " الكريهة " لبثها على الجمهور المنتشي بالمبيدات والفيروسات !!.. هو غرس عقيم يعبر عن الفن الهابط الرخيص .. وهو يمثل لهم حركة " الرقص بالمكشوف " أو "العري " من تحت العباءة يكون هوالثمن الباهظ الذي يتسلمه على شيك !!. من يصفق للكذابين هم فئة من الكذابين .. دون ان يفهموا ماذا " ينهقون " والنهق الله يعزكم " حالة من حالات " الحمورية " التي تحاول ان تبدأ بهذا المستوى .. دون ان تعي بالنتائج النهائية معناه ان الفشل يتخبط كل حالاتهم .. سواء انه بالطريقة اوحتى بالشكل الحمورية او بطريقة " النهيق " المزعج !!. الكذابون .. أسلوب وسلوك دون تقيّم .. أو ربما فاهمين ان القرش الأبيض لليوم الأسود .. لويكون فترة الانتظار في الخضوع لحتى يستلم الشيك الأسود .. فيسلب كرامتهم وسقوطهم ويكشفهم " حبل الغسيل !!. عبارة عن امتلاءهم بالكذب الأسود مع خواء بارد .. أومعدي بجميع الفيروسات .. وهي محاولة معيبة للشرف .. لاترتقي " لا للفن التاسع ولا العاشر ولاحتى المليون طبعا هو عبد وتحت اقدام الشيك!!. الكذابون .. رحلوا مع القيمة والأخلاق .. بقى مصيبتهم .. لايشعرون بالعدوى التي اجترفوها من فنونهم الدخيلة والهابطة الرخيصة !!... اذا هذا رخيص فكيف احساسهم طبعا ارخص الرخص .. ولايملكون شعورا مثل الناس ذات أخلاق .. وهو يرجع بالنسبة لهم كيف التركيع والمذلة .. هو على حسب الصفعات بسبب الشيك على بياض !!. الكذابون .. هم خريجو مدرسة كاذبة فاضحة .. تتعامل مع أناس تعرفهم من سيماههم .. يأكلون الحق ويتعاملون مع الرذيلة ويبعون انفسهم وضمائرهم "" على حسب " الشيك.. ولانهم دون اخلاق .. لايشعرون بتفاعل من الاخرين لانهم يقدمون لهم أشياء .. بعيدة عن الاخلاق .. والذوق .. ولهذا يسقط كل مشروع " منحرف " لهم تحت طائلة القانون والأخلاق .. لهذا تبقى سيرة حياتهم يلاحقون الفشل سنوات طويلة ... وعلامة " عار في حياتهم " دون نسيان .. الزمن يعيد لهم كل فترة هذا السقوط وبيشغلهم بالكثير من الحسرة إضافة الى فشل مضاعف بالنسبة لهم " خانق " رغم انهم صرفوا الشيك.. وأكلوا " مال الحرام " ويبقى في حياتهم " المال ليس من جهدهم " انما مال "نابع ومصدره حرام " يصرخ عليهم " حرام حرام وين راح عذاب الضمير " !!. اخر كلام : هناك فئة تكذب على نفسها نتيجة الحرمان والإدمان !!