14 سبتمبر 2025
تسجيلقد تقرأ بعض "سطور لبعض الأشخاص" كنموذج من المجتمع!! أحيانا تضحك وتتعجب مما قرأت من تفاصيل.. أحيانا تتساءل لماذا فعل هذا ولماذا لم تكن لديه فراسة ان يعمل ويده نظيفة.. او سمعته " جيدة "!! هي تلوح في الافق ان غلطة الشاطر " لها ثمن بخس " وتدور في فلك هؤلاء تجد الكثير من "المستخبي" حيث تقرأ العجائب والسلوك الذي لم يقاول "الحرام"!!. الكثير من هذه الصورة " تشيب لك رأسك " حين تحاول تفسير هذه التصرفات " للاسف لم يحمد الله على النعمة التي كان فيها!!. الذمة التي حطمت القناعة.. و استباحت لنفسها الكثير.. وهو ليس من حقها..انما هو دافع ان تكون هنا او هناك.. هي للخدمة" لكن للاسف غيرت الذمة مسارها، وتاهت عن الطريق الصحيح!!.هو الفعل نتيجة السلوك الذي يتجاوز شفافية الصدق وتعطيل الامانة.. حينها يصعب ان يكون صاحبها.. يخشى الردع.. وحيث يتمادى من وجهة نظره.. انه لا يفعل الا الصحيح.. وقد يعتقد دائما انه يجوز له ما لا يجوز لغيره التصرف بما يشاء.. لا يخاف لومة لائم او حتى عقابا.. او حتى لفت النظر الذي هو بداية الستر من "الفضيحة " بعد ان تكبر مع مرور التجاوزات حينما يتخلى عن القانون!!.هناك من يتعظ مما يجري على الآخرين.. من فضائح.. وسلوك "فاضح" هناك البعض لا يعتبر مما يحدث امامه من جزاءات قانونية.. التي لا تمكنه من الهروب من المواجهة.. ويظهر ذلك امام فضائح كثيرة.. التي يسقط الشخص من امام الناس في المجتمع.. كسمعة التي قد تلاحقه سنوات طويلة.. وتبقى الحكاية معلقة بين الناس.. فإذا جابوا له " طاري " اعادوا لسيرته " نفس المشهد " بسمعة سيئة لا تنتهي!!.للاسف هناك من لا يعتبر حينما تهتز السمعة " بشيء من الكلام بالهمس بين الموظفين الاقرب اليه فى الوزارة.. وهو يعطي هؤلاء" الاذن " الصمخى بلامبالاة.. وعندما هؤلاء يحالون الافاقة من النوم العميق "تشكل لهم الصدمة ابوابا مغلقة لا يمكنهم الخروج والهروب من هذه الفضائح!!.آخر كلام: حينما تتمكن من العيش في حياة كريمة وسمعة نظيفة.. سوف تبقى حياتك بسعادة وراحة بال!!،سمعة طيبة!!.