11 سبتمبر 2025

تسجيل

العلّة.. والجر.. والنصب

02 أكتوبر 2013

بعضهم من يدعي عليك.. ليس هو من علمك العلة والجر وابجديات النصب وحرف الهروب!!. كائن يبصم عبر شاشة باهتة يحتاج الخروج لمتاهات أخرى مقعدة خلف شباك مهزوز ليكتب على الحائط هؤلاء خدعوني؟ أحيانا تكتشف أن من كان " غبياً " يصبح "استاذاً " تتعجب من هذا التحويل.. يضع امامك علامة لأسئلة لاتنتهي كيف " الجاهل " وهو يعزف " نشازاً " يجد له القبول والمنصب والكلمة واليد الطولى حينها " يدور رأسك " فلاتفهم اين أتى بهذه " الطريقة " المثلى جعلته الوصول لآخر المصعد فيركب القطار ويمشي ويتركك واقفا حائرا بالذهول يصعب عليك تفسير هذا المنحنى في الانشغال الدائم كيف وصل وانت مازلت مكانك! حالات مختلفة معقدة متعددة كثيرة ومثيرة بائسة وخجولة حينما يصبح لـ" الزعيق " طعم آخر له مذاق و" الكيكة " لها تقاسيم خاصة ويسألك الضمير / يتقاسمها " نفر " صغير " مصابون بجوع فظيع " هل يمكن تشخيص حالة من التعثر والركب خلف طعم ليس له مذاق غير الحسرة حينما الخسارة تتطور لحد الغرق ويصبح "اللاشئ " من العدم يصير شيئا وهذا الشيء فاض والفاضي يصير له حجم ومكانة وصوت وقناع فكيف وانت في دنيا مقلوبة تفسر كل هذا التقييم " الخبروطي " لارقيب ولاحسيب حينما يصبح احيانا "الاعتماد كل الاعتماد على الفاضي! الكثير يعرف القفز وتعود الرجوع الى " الحلف " يحلف لك طول الوقت.. وعليك تسجيلها بآلة حاسبة كم عدد من يحلف منهم رجال .. نساء يحاولون التعوّد على المشي على الموجة! أغلبهم رؤوس لهم اقنعة يبحثون لهم عن مصلحة خاصة ايضاً هناك من تبحث لها عن مركز تبحث لها عن شخصية. جميع من يبحث في ذمة " حسابات خاصة "ليست خجولة انما خلف " اقنعة " للذا اتعطي وجهك لمن " يحلف لك او تحلف لك " في اليوم الفين مرة سعة مفقودة تحتاج خلايا من "الصدق"! ساعات من الزمن " تركض ".. ضمن اوراق رزنامة تحتوي مشاهد لها حقائق " غامضة غائبة " حين الورقة تسقط " الشخص "يدخل حالة غيبوبة ضمير مختلف عنك " كيف يجوز له ولايجوز لك كيف يكون سعة التوقعات والوقوع في الموت لكل شيء "حتى " الكرامة "حينما تسرقها " مصلحة " يسقط القناع ويظهر ماكان" مخفي"!!الصدفة كثيراً ما تكتشف لنا فضائح وعيوب لم تتوقعها لمن يقولون انهم يخافون على "السمعة"! كثير من "السلبيات" وكثير من المهاترات والكلام الفاضي والتجاوزات ومشاهد صادمة وحكايات متلونة والملتوية.. ساقطة وعاثرة يتكاثر فها فاسد "جمع فساد" تخرج من الذمة ومن الضمير هي تفعل غير ماتقول تاكل وتشرب ذوق يختفي وذوق يتصاعد تحاول ان تضحك عليه لكنه يضحك عليك في اخر دفع الفاتورة!!. آخر كلام: يقولون "علتنا منا وفينا" فكيف تستطيع معالجتها "!.