18 سبتمبر 2025
تسجيلحينما تتقدم كوادرنا المحلية بالإثبات والعمل يرسمون لك خطوطاً واضحة عميقة وراسخة تجاه الحاضر والمستقبل ويواجهون الموقف بتحدٍ وثقة.. "ثقة النفس" وباستطاعتهم يصنعون الموقف بدقة وشمولية.. حتى تسير بثقة الوصول لنقطة العطاء.أصحاب الكفاءة.. يملكون القدرة على اثبات الذات "دون غرور" أو مكابرة.. فهو اقتدار حقيقي لكل كفاءة، يقدمون نماذج من ألوان من التميز والمبتكر.. جديرة بالتقدير.. كما أن هناك الكثير من الطاقات المحلية "ربما" افضل من الذين يدفع لهم بـ "الدولار" مبالغُ فيه.. وبالرجاء وأكثر من ذلك!!.للأسف ورغم ذلك ما زالت هناك محاولات فاشلة أو عاجزة يحاولون "طمس" قدرات هذه الطاقات المحلية.. فلا قناعة لهم بها.. حيث تتبلور قناعتهم الضد دون الالتفات لمن يعمل وينجز ويبهر أمام من يؤمنون بهذه الطاقة المتميزة !! التي تبرهن عكس ما يتصورون ويدعون بالاخفاق في كل محاولة.. وذلك برفضهم احتواء مثل هذه السواعد العاملة المخلصة فتضع أمامهم العراقيل بسبب الأنانية وحب "الغير"!!.هؤلاء أصحاب الضد ومحاربة الكفاءة هم للأسف من المواطنين "الضد" ممن لديهم أفكار سوداوية.. التي من خلف الابواب المغلقة تحاك بهذه النويا.. حيث لهم نظرة خاصة مغايرة بالترحيب وتشجيع الكادر المحلي.. انما يعتقد البعض منهم ان الكوادر القادمة من الخارج متوافرة ورخيصة لا يحتاج "لمن يبحث عنهم" بمعنى أنهم "الاقل تكلفة في السعر" وفي الراتب والمكافأة!! في نفس الوقت يعتقدون "جهلا" أن طاقاتنا المحلية "ضعيفة" في العطاء بشكل لافت النظر.. إنها في الصفوف الاخيرة دون أن تتحمل المسؤولية !!.للأسف "بيننا" أصحاب نفسيات مريضة "معقدة"، حيث من يأتي هناك ويصنف الكادر المحلي بصفات غير واقعية خارج تفكير البعض خال من الصدق والحقيقة والاهمية.. ويصر بعضهم وضعهم خارج الخدمة!!.. "المضحك يصنفهم "عمالة زايدة" حيث تعود البعض التقليل من قدرات شبابنا.. حيث تكون قناعتهم الخاسرة انهم ليسوا مؤهلين لاية وظيفة!! وللأسف قد تنجح "خططهم" فيتم الاستيراد برواتب ومميزات للمستورد وأفضل من المواطن.. !!.آخر كلام: عيب.. أن نسمي كوادرنا المحلية ""عمالة زائدة"!!.