29 أكتوبر 2025
تسجيلgoogletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); قطر بلد أنعم الله عليه بنعم كثيرة لا تعد ولا تحصى، ومن أكبر النعم التي حباها الله بها أسرة وقيادة حكمت بشرع الله وسنّة نبيّه محمد صلى الله عليه وسلم، ورفعت شعار ميزان العدل، وجعلت كل من يعيش على أرضها يشعر بالأمن والأمان ورغد العيش الكريم، قيادة أولت شعبها اهتماما كبيرا، فصانت كرامته، وحفظت حقوقه، وكفلت تعليمه وصحته، وميّزته بتوفير الماء والكهرباء مجانا، وأعفته من الضرائب، وجعلت دخل الفرد الأول عالميا، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على النهج الثابت لهذه القيادة، التي ورثت المجد وبلغت ذروة سنامه في التقدم والتطور والنهوض برفعة وطنها.منذ القدم وآل ثاني يحكمون قطر، وتعاقب عليها حكام بذلوا الغالي والنفيس في سبيل إعلاء كلمة الحق، وتوحيد صفوف شعبهم، والحكم بالشرع القويم، وهذا سر نجاحهم.واليوم ونحن نمر بهذه الأزمة، استطاع الشعب القطري أن يحولها إلى أيام وطنية، مما زاد اللحمة والتعاضد فيما بينهم ونبذ النزعة القبلية، ورفَع الشعب شعار قطر وتميم المجد:يا مرحبا يا تميميا شيخنا يا سندنايا مرحبا يا تميميا الحر يا ابن الزعيمفي ظل حكمك رغدنايا الحر يا ابن الزعيمأبوك قايد حكيمأسس وطوّر بلدناأبوك قايد حكيمجعله بخير ونعيمحمد ذرانا سعدْناجعله بخير ونعيمعهد لنا من قديميفرح بنا من قصدناعهد لنا من قديمنطلب إلهٍ كريميردّ منهو حسدنانطلب إلهٍ كريموفي الأخير أقول لكل من يعيش على هذه الأرض الطيبة إننا يجب أن نقف حصنا منيعا ضد كل معتدٍ وجائر، وأطلب من العلي القدير أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل قائدنا تميم.