11 سبتمبر 2025
تسجيلتقف قيادتنا الرشيدة وبلادنا الحبيبة موقف "الفارس العربى الأصيل" الذى يتمسك بالوقوف إلى جانب "الحق" ومناصرة المظلومين وخدمة الإنسانية فى كل مكان وزمان بغض النظر عن جنسية من تقف إلى جانبهم "بلادنا" لتمكنهم من تجاوز محنتهم "السياسية أو الإنسانية"، والجميع يشهد لقطر الغالية "بمواقفها النبيلة" ووقوفها إلى جانب "الأوطان العربية والإسلامية والدولية" للارتقاء بمستوى الخدمات والمعيشة بما يدعم أبناء هذه الشعوب فى معيشتهم اليومية ويساعدهم فى تجاوز محنتهم والارتقاء بمستوى أوطانهم، عودتنا قيادتنا الرشيدة أن تمارس دورها "الحيادى والإنسانى" بغض النظر عما يمكن أن تتعرض له من مضايقات أو حملات تشويه "مستهدفة" يعمل عليها من "تحرجهم" مواقف قطر وتمسكها بمساندة "الحق" والإنسانية، كما هو الحال فى "مذابح الفلسطينيين" ومناصرة غزة والوقوف إلى جانب أبناء الشعب الفلسطينى الضعيف والقضايا العربية والإسلامية والدولية، مثل حملات "التشويه" التى يسعى "مروجوها" إلى تشويه سمعة قطر و"إشغالها" بالدفاع عن نفسها على حساب "القضايا الوطنية العربية والإسلامية"، وما هى إلا نتاج طبيعى و"مواقف عدائية" لمن لا ترضيهم تلك المواقف النبيلة لبلادنا الغالية، حفظ الله بلادنا وحفظ سبحانه وتعالى قيادتنا الرشيدة وحكومتنا وأدام مساعيها الدائمة فى الخير وخدمة البشرية و"نصرها" على من يسعون إلى تشويه صورتها بقضايا وهمية كقضية العمالة التى يفتعلها "أعداء قطر" والكارهون لمواقفها النبيلة والأصيلة.قبل أيام تم طرح ورقة بحثية فى "مركز أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي" تضمنت ما سمته "قوى الاعتدال" في المنطقة لتنفيذ حملات دعائية ضد "قطر الحبيبة" لإجبارها على تغيير سياساتها الخارجية القائمة على مناصرة الحق وخدمة الإنسانية، وأكد "معدّو الورقة" التى نشرت فى مجلة المركز على ضرورة "تشويه صورة "بلادنا الحبيبة" في كل المناسبات والمنتديات الدولية، وطالبت "الورقة" بضرورة التوسع في إبراز دلالات "وهمية" لتأييد قطر "تنظيمات إرهابية" بما يخالف الواقع والحقيقة، وإرغام" بلادنا" على التفكير أكثر من مرة قبل الإقدام على مساندة أحد، كما أكدت الورقة التى تدعو إلى تشويه صورة وسمعة قطر على "التأثير الكبير" لبلادنا "حفظها الله"، وقال "معدّو الورقة" إنه من الصعب أن "يعثر المرء في التاريخ الحديث على مثال لدولة بمثل محدودية مساحة قطر و"تنجح" في الوقت ذاته في إدارة سياسة خارجية طموحة بهذا الشكل، وأهم ما تبرزه هذه الورقة هو "التخطيط" للنيل من سمعة قطر بافتعال بعض القضايا "الوهمية" لتشويه سمعة بلادنا، ودعت إلى حرماننا من استضافة مونديال 2022م، وكل هذا العداء و"التخطيط الممنهج" لتشويه بلادنا ودعوة "منظمات حقوق الإنسان" للمشاركة فى حملات التشويه هذه، كل هذا بسبب "المواقف النبيلة" والعظيمة لبلادنا و"قيادتنا الرشيدة"، وتمسكنا بنصرة "الحق وخدمة الإنسانية" ليس فى غزة أو غيرها بل فى مختلف بلدان العالم، من هنا يجب أن يعلم الجميع أن "قطر" جبل لا تهزه ريح بإذن الله ثم فطنة وقدرة وحكمة "قيادتنا الرشيدة" حفظها الله، وليعلم مثل هؤلاء أن العالم يدرك مثل هذه"المؤامرات الخبيثة" التى تستهدف النيل من سمعة قطر "الفارس العربى الأصيل"، حفظ الله بلادنا وقيادتنا وأدام علينا الخير كله وعلى كل الشعوب العربية والإسلامية، والله من وراء القصد.