17 سبتمبر 2025
تسجيلو" سنغيب يوماً وتبقى حروفنا، صورنا، كتاباتنا شواهد إما لنا وإما علينا، فلنختر لأنفسنا ":-v الهوى رقٌّ في القلب، وغُلِّ في العنق، وقيدٌّ في الرجل، ومتابعه أسير، فمن خالفه عُتِق من رقه وصار حراً، وخلع الغلَّ من عنقه، والقيد من رجله، واستطاع مسايرة الصالحين.v صديقك من يسدُّ خللك، ويستر زلَلك، ويقبل عِللك.v الشخص الذي لا تهيجه إلاّ منافعه الخاصة، ولا يكترث للمصلحة العامة شخص تشقى به البلاد والعباد.v ما قيمة المرء إذا عاش بذهن كاسد معّطل؟!.v التفرغ للخصومات ديدن من لا عمل لهم إلاّ اللجاجة وإيثار النزاع.v إننا نسمم حياتنا من أجل توافه لا قيمة لها.v المؤمن بخير ما لم يعثر، فإذا عثر لجّ به العثار.v الإحسان للفقراء قربة ميسرة في كل آن.v الثقة بالله أزكى أمل ، والتوكل عليه أوفى عمل.v إذا لم تزد على الحياة شيئاً تكن أنت زائداً عليها.v ألا ليت المنابر الإسلامية لا يخطب عليها إلا رجال فيهم أرواح المدافع، لا رجال في أيديهم سيوف من خشب.v النجاح لا ينفعنا بل ينفعنا الامتياز في النجاح.v عملك شخصك الحقيقي.v إن هذا القرآن لا يمنح كنوزه إلاّ لمن يقبل عليه بقلبه.v كل مفقود عسى أن تسترجعه، إلاّ الوقت. فتأمل....v ما أشرقت في الكون أي حضارة ألاّ وكانت من ضياء العلم.v الرضا بالقدر جنة الدنيا، ومستراح العابدين.v القلوب الكبيرة قلما تستجيشها دوافع القسوة فهي أبداً إلى الصفح والحنان أدنى منها إلى الحقيقة والإضطغان.v لئن كانت الرحمة بكلب تغفر ذنوب البغايا، فإن الرحمة بالبشر تصنع العجائب!.v إذا سقطت صبغة الحياء عن الوجه كما تسقط القشرة الخضراء عن العود الغض، فقد آذنت الحياة الفاضلة بالضمور.v الأخوّة هي روح الإيمان الحي، وثياب المشاعر الرقيقة التي يكنها المسلم لإخوانه، حتى إنه ليحيا بهم ويحيا لهم. فهل تلاشت في الزمن المادة والانا؟.