10 سبتمبر 2025
تسجيلانه ليوم مميز في كل شيء منذ اول طلة لسموه، حفظه الله، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، وهو يلوح لأبناء شعبه الذين حضروا لمشاهدة المباراة الختامية لكأس سموه، رعاه الله، الخمسين على الملعب المونديالي استاد خليفة، حيث ولد هذا الصرح كبيراً، وهاهو يطل علينا بثوبه الجديد ليحتضن مباريات كأس العالم لكرة القدم، حيث يقام لأول مرة منذ ولادة كأس العالم لكرة القدم على ارض عربية شرق اوسطية، تعهدت بأن يكون مونديالاً مميزاً، وفعلاً سيكون إن شاء الله كذلك، حيث المنشآت التي هيأت له واستقبال المتأهلين خير تهيئة واستقبال لنجوم العالم في اللعبة الأكثر جماهيرية وعشقا في متابعتها، وهاهما فريقا الدحيل والغرافة يبرزون في احلى صورتهم في هذا اليوم المميز، لأنه في يوم الاحتفال بالكأس الغالية الخمسين مرصعاً بالذهب بيوبيلها الذهبي، فكان نعم التواجد للاعبين المميزين في انديتنا ووصلوا لليوم المميز، وادوا احسن ما لديهم على ارضية الملعب الذي اعد احسن اعداد في التنظيم استقبال هذا اليوم الجميل في كل شيء حتى جوه الطبيعي مميز. وحضور جماهيري مميز ونتيجة متميزة قدمها فريق الدحيل الذي ابى الا ان يكون متميزاً في عرض لاعبيه افضل ما لديهم من مهارات اكتسبوها من جهازهم الفني والإداري الذي حرص على ان يقدم افضل ما لديه ليعانق الكأس الغالية ويستلمها من الشخصية المتميزة في حضورها بين ابناء شعبه، حيث قابلهم بالابتسامة المميزة ليكون اليوم كله عرسا كرويا مميزا عاشته كل جوانب الرياضة والحياة على ارض وطننا الغالي قطر، فهنيئاً لنادي الدحيل على تربعه على منصة التتويج مزيناً صدور لاعبيه وجهازه الفني والإداري بالذهب في يوم الذهب لكأس أميرنا المفدى، الذي مر عليه خمسون عاماً منذ ولادته التي بدأت كبيرة وها هي ساعات ولحظات هذا الحفل تؤكد انه كبير هذا الكأس بكبر مقام من سمي على اسمه الكريم انه كأس الأمير. ولقد اجادت اللجنة المنظمة للبطولة تنظيم هذا الكرنفال الجميل للبطولة الغالية على قلوبنا جميعاً. وحظاً اوفر لفريق الغرافة لكرة القدم.