31 أكتوبر 2025
تسجيل*أساء لقطر ورموزها منذ بداية الحصار مثله مثل المعتوهين من المذيعين المتخلفين في التلفزيون المصري*أحد المغردين المصريين قال عنه " سيدنا الشيخ لن يسكت في هجومه ضد قطر إلا إذا قبض منكم الدولاراتإذا كنا نرى بانه يوجد هناك الكثير من الشرفاء من أبناء وبنات مصر الذين نحبهم ونكن لهم كل التقدير بسبب مواقفهم الشجاعة مع قطر ومع الحق خلال الحصار الجائر منذ يونيو 2017 م حتى الآن.. فانه يوجد ايضا بعض المرتزقة والمنافقين من المطبلين للنظام المصري ودول الخزي والعار الذين تمادوا في الإساءة لقطر خلال هذه الأزمة!!..ولن نبالغ إذا قلنا إن الذين يستمرون في الاساءة لقطر يتبين مع مرور الأيام بانهم من اصحاب الاخلاق النتنة والمنحلة والسمعة القذرة والسيئة بين الشعب المصري خاصة والشعوب العربية جمعاء، وكذلك عبر التربية التي تربوا عليها منذ صغرهم، حيث لا ضمير ولا أمانة ولا موضوعية ولا حيادية في طرح الرأي وعدم تقبل الرأي الآخر، وهذا ما لطخ سمعة مصر والمصريين بسوء المكانة بين دول العالم في الفترة الاخيرة!!.نباح مفتي الديار المصريةولعل علي جمعة " مهرج الديار المصرية " أو علي كفتة كما يسميه بعض المصريين وليس المفتي " الذي لا يستحق هذا اللقب الشريف.. فهو ليس له دخل في شؤون الفتاوى ولا الأمور الفقهية او الشرعية، بقدر ما يتسابق للتخبط في كلام السياسة ضد قطر مطبلا للنظام المصري الحالي وبكل وقاحة، عاملا على تشويه سمعة قطر ورموزها السياسية والثقافية قدر المستطاع مقابل بعض الدولارات.والأمر المستغرب من هذا الدجال والنصاب الذي يسمى بالمفتي وهو مجرد حشرة من حشرات المجاري — أعزكم الله.. حيث إنه لم يعد يسيء الى قطر فقط.. بل عرف عنه في السابق بالتناقض واثارة الرأي العام في مصر والعالم العربي في الاساءة للدين الاسلامي الحنيف الذي هو بريء منه عبر فتاويه الغريبة والمضللة التي كانت تقوم على الافتعال ومخالفة الشرع في محاولة بائسة منه لجذب الانتباه وتغيير المفاهيم لمسايرة النظام الدكتاتوري في مصر وفي دول الحصار، لان المسألة فيها " قبض فلوس ".. وهذا هو حال المرتشين المصريين اليوم خلال ازمة الخليج!.الدولارات هي الأهم " يا ناس":نعم انه يقبض بمقابل.. وهذا ما عرف عنه طوال العقود الماضية من خلال تسخير كل آرائه وفتاويه لصالح الانظمة الفاشية ومنها دول الحصار في هذه الايام.. شرط ان تكون " بمقابل ملايين الدولارات " وهذا ما حققه من جراء كل ما يردده ضد قطر بشكل مقصود ومدفوع الثمن له مقدما، خاصة بالدولار، لان صرف الدولار يكون اعلى سعرا للجنيه في السوق السوداء لانقاذ " الجنيه التعبان " داخل مصر!!.وكأن لسان حال مهرج الديار المصرية يقول للملأ: " عايزين نعيش يا ناس والفلوس حلوة ".. " والدولارات هي الاهم يا ناس"!!.** الأمر المخزي في المسألة:ان الشيء الذي نعرفه عن رجال الدين انهم لا يتدخلون في الشؤون السياسية إلا من خلال قول كلمة الحق فقط من باب توجيه النصح للحكام ولتوعية الامة بالقول الطيب والكلمة الطيبة وقت الحاجة.. إلا ان " مهرج الديار المصرية " والمغضوب عليه من الشارع المصري لم يعد مصدرا للثقة داخل او خارج المجتمع.. فهو من الشخصيات المكروهة لانها عرفت بالتهريج ولسانها الطويل الذي يحتاج الى قطع.. لانه يحاول الضحك على الشعوب بلا خجل " ما دام فيها لم بعض القروش "!!.من هنا فان هذا التهريج والنصب على الشعوب بقيادة " علي جمعة " جعل سمعته تنزل الى القاع لانه لا يعرف شيئا عن دينه ولا عن الشرع الصحيح، بل يعرف كيف يخرج في وسائل الاعلام مثل بقية المهرجين من المصريين في التلفزيون المصري لقبض الدولارات " فقط!1.تغريدة ساخرة في تويترمن التغريدات الساخرة التي كتبت عن المهرج والدجال علي جمعة، تغريدة من احد المتابعين المصريين عبر تويتر.. وهو كثيرا من يستهزئ بالنظام المصري الظالم ومن يطبل له في وسائل الاعلام ومنهم الدجال علي جمعة والأحمق عمرو غير الاديب وغيرهما.. اذ قال ذلك المغرد عن مهرج الديار المصرية وباللهجة العامية:" يا جماعة الخير.. الرجل عايز فلوس من قطر.. ادوه قرشين وبيسكت عن النباح وكلام التهريج.. افهموها بقه.. هو عاوز دولارات ويخرس إلى الابد "!!.** كلمة أخيرةهذا المهرج.. صاحب تاريخ اسود من خلال سيل من الفتاوى المثيرة للجدل والصادمة وغير المنطقية وهي تنم عن جهله بالدين.. وثغراته العلمية لا نهاية لها لكونها تقوم على الضلال بعيدا عن الحق.. والاسوأ من ذلك انها تحرض على نشر الكراهية والوقيعة بين الشعوب العربية.. انها قمة الخسة والحقارة والنذالة لرجال الدين غير الشرفاء في هذا العصر!.