12 سبتمبر 2025
تسجيلgoogletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); نادي الإعلام من أكثر الأندية التي برزت في جامعة قطر، حيث تأسس النادي في عام 2010 وقدم فصولاً تطول في سردها من الإنجازات والمشاركات المجتمعية، ومن بين هذه الإنجازات مشاركة النادي لأول مرة في فعالية درب الساعي بالتحديد في خيمة جرايد، ويعتبر أول حركة طلابية تشارك من خلال مواهبها الشابة، والتي تطمح إلى إيصال النادي للمشاركات الدولية ممثلاً الدولة والجامعة التي انبثق من بين كنفاتها. يدأب النادي على إبراز المواهب الإعلامية الشابة من خلال إفساح المجال أمام أصواتهم عبر الأثير الخاص بالنادي أو إطلاق أقلامهم المبدعة من خلال الصحف القطرية وكذا ظهور وجوه موهوبة منهم أمام شاشات التلفزيون.وبما أن النادي تحول من كونه تجمعا طلابيا، إلى محطة توليد مبدعين؛ حرص على الوصول بأعضائه إلى أهدافهم، سواء رغبوا في أن يضطلعوا بمجال التقديم الإذاعي أو الإنتاج التلفزيوني وكذلك الإخراج أو اقتحام المجال الصحفي من أوسع أبوابه.كما يطرح النادي ورشات تعليمية لأعضاء النادي يستضيف خلالها أبرز الوجوه الإعلامية، سواء داخل تخوم الوطن أو خارجه على حدٍ سواء، فآفاق النادي في اتساع وطموحاته في ازدياد.وذلك من أجل تطوير مهارات الطلاب في شتى مجالات الإعلام والارتقاء بمستواهم المهني لتصدير وجوه وأقلام وحناجر أقل ما يقال عنها أنها ذهبية من الطراز الاول.ونظراً لخطف مبدعينا الأنظار، وقع مدير إدارة المرور محمد سعد الخرجي شراكة مع النادي لتبني أقلامنا الموهوبة لتوعوية الشباب والتقليل من الحوادث المرورية التي يعاني منها مجتمعنا منذ زمن طويل.وتعتبر مشاركة النادي في خيمة جرايد سبقا شبابيا ظفر به طلاب الإعلام بجامعة قطر لقدرتهم على المنافسة بسوق الإعلام المحلي.غني عن البيان أن شباب قطر أضحوا أكثر وعياً ومشاركة في المجتمع، بعد أن رسموا لوحة بديعة في تفاصيلها تؤكد أن الخير سيظل في أمتنا إلى يوم القيامة.ودمتم بخير.....