29 أكتوبر 2025
تسجيللقد ظنّوا ثقافَتَهُم فَخاراً بِفَصْلِ الدِّينِ عَنْ دُنيا ازدهارا وَما عرفوا لِإِسلامِ البرايا دلائلُ للبيانِ غَدَتْ مَنارا ديانتنا بِمَنطِقِها رَقاءٌ سماويٌ بِدينٍ لا تُجارى وأظهرتِ الحقائقَ في حَياةٍ. فَضَمَّتْ مِنْ يهودٍ أَو نصارى