12 سبتمبر 2025
تسجيلgoogletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); أصبحت ظاهرة بعض السلوكيات السيئة من اللاعبين خصوصا من نجوم الأندية الجماهيريه مثارا للتندر وللسخرية بين الجماهير المتنافسة بل أصبحت هذه السلوكيات مكشوفة للجميع في عصر الإعلام الجديد الذي يبدو أنه يسير بلا قيم حقيقية حيث يتم تداول شؤون شخصية للاعبين نجوم هي ممقوتة في الأصل لكن بما أنها أمور خاصة في هؤلاء اللاعبين فيجب أن نبتعد عن التشفي بهم من باب فريقنا لاعبيه أفضل وملتزمين بشكل أكبر. هذه المشاهد التي تظهر بين آونة وأخرى من بعض اللاعبين بين سهرات مخملية والظهور ببعض المقاطع وكأنهم يفتقدون للعقل أحيانا هي مشاهد يجمع الكل عليها أنها لاتليق بلاعبي كرة القدم الذين ينظر لهم المجتمع بنظرة مختلفة، وقد يتساءل أحدهم هل هذه المشاهد مقتصرة على لاعبي الجيل الحالي، وفي الواقع أن معظم لاعبي كرة القدم يتجهون إلى هذا المنحنى لكن في السابق كان الإعلام بعيدا أو لايستطيع الوصول إلى تلك المشاهد ونشرها ويكفيك الكاميرا لكي يتم انتزاعها منك أو يقال لك قف ليس الأمر للتصوير.الآن أصبح كل شخص يحمل أجهزة ذكية ناقل للأحداث مع اختلافنا بالطبع في طريقة النقل.ومن هذا المنطلق على لاعبي كرة القدم تحديدا أن يتنبهوا لأنفسهم وأن يبعدوا عن مواقع الشك والريبة وأن يعون أنهم هدف جماهيري سلبا أو إيجابا وكما ينقل الجمهور حتى أدائك لإحدى الفرائض فهو سينقل بالتأكيد مقطعا وأنت في مكان مشبوه أو تتعارك مع أشخاص لاعلاقة لك بهم. هذه المشاهد بالتأكيد تسئ للاعب كرة القدم الذي يلاقي شعبية كبيرة من جماهير ناديه وعلى ذلك يجب أن يكون قدوة جيدة في خلق مفهوم متميز عن لاعب كرة القدم وليس الفكرة الحالية التي تقبع في عقول كل الناس.أتمنى من الإعلام الرياضي والجماهير الرياضية عدم تداول هذه المقاطع، والتحدث عن الخفايا المريبة لبعض النجوم. استروا على الناس يستر الله عليكم.ومضة: من يقنع الشوق أنك مآ تبي ترجع ومن يقنع الوصل أنك قافل أبوابك