21 سبتمبر 2025
تسجيل"باسم هل قطر نرحب بالعرب في دوحة العرب".. بهذه الكلمات افتتح سمو الأمير المفدى حفظه الله ورعاه دورة الألعاب العربية الثانية عشرة.. كلمات بسيطة ومحددة، لكنها حملت معاني كبيرة وعظيمة.لم يتحدث سمو الأمير المفدى بلسانه، ولم ينسب الترحيب الى شخص سموه، إنما نسب كل ذلك الى "هل قطر".. حتى في هذا الحدث الرياضي العربي لم ينس "هل قطر".. كم أنت عظيم يا سمو الأمير.ارجعوا إلى كلمات كل الرؤساء الذين استضافت بلدانهم الدورات العربية السابقة، ماذا قالوا، وقارنوا ذلك بما قاله سمو الأمير.