الأنشطة الصيفية "الجاذبة"

مع قدوم فصل الصيف من كل عام "تبرز" أهمية "التخطيط" فى الأندية والمراكز الشبابية لإستقبال الصيف بمجموعة من "الأنشطة والبرامج والفعاليات" الجاذبة للشباب من طلاب المدارس والجامعات، تلك الأنشطة والبرامج التى "تبرز" أهميتها فى تحقيق "نتائج طيبة" وإيجابيات عديدة "تعود" بالنفع على شبابنا وطلابنا وتتماشى مع "رغباتهم" وهواياتهم، النتائج الطيبة التى تتحقق بـ "التخطيط السليم" ووضع برامج وفعاليات وأنشطة جيدة على قدرعال من التنظيم والتجديد والتطوير، تلك الأنشطة والبرامج التى وإن كانت على قدر كبير من "التخطيط والتميز"، ستكون بمثابة "مدرسة أو جامعة" يطور فيها شبابنا "مواهبهم" وتزيد من قدراتهم وتساعدهم فى السير على بداية طريق "الموهبة والتميز والتفوق" رياضياً وثقافياً وعلمياً وتساعدهم على إخراج طاقاتهم فيما يفيدهم ويتوافق مع رغابتهم وهواياتهم وينمى عقولهم وأجسادهم.مع قدوم فصل الصيف من كل عام "تبرز" أهمية الأنشطة الصيفية و"تتنافس" المراكز والأندية الشبابية لـ "جذب الشباب" لبرامجهم وفعاليات أنشطتهم الصيفية، ووسط كل هذا يبحث أولياء الأمور و"أبنائهم الشباب" على البرامج الهادفة، النافعة، التى تنمى من قدراتهم الذهنية والعقلية والجسدية والنفسية والترفيهية فى "إجازاتهم السنوية"، يبحث أولياء الأمور عن برامج "هادفة" تخدم مصالح أبنائهم "المستقبلية" وتحقق لهم "الترفيه" على الانفس بممارسة الرياضة والإطلاع والثقافة وغيرها من الفعاليات والأنشطة "المفيدة"، يبحث أولياء الأمور عن برامج "تعليمية ورياضية وثقافية وإجتماعية وترفيهية" تجعل أبناءهم "يقضون" إجازة صيف فى سعادة وأمور مفيدة لعقولهم وأجسادهم وتنمى قدراتهم وتساعدهم على "إكتشاف" مواهبهم الدفينة التى قد لا يدركونها إلا فى مثل هذه الأنشطة والبرامج الصيفية.مع قدوم فصل الصيف من كل عام "ندعو ونرجو ونتمنى" أن تكون الأنشطة الصيفية وبرامج و"فعاليات" المراكز والأندية الشبابية على "مستوى عالٍ" يتميز عن برامج وفعاليات وأنشطة الصيف السابق، برامج وفعاليات تكون قادرة على "جذب" جميع شبابنا من طلاب المدارس والجامعات وغيرهم، تكون "جاذبة ونافعة" ومتطورة عن سابقتها، مع قدوم فصل الصيف من كل عام "ندعو" كافة المراكز والاندية الشبابية إلى "الإبتكار" فى تقديم الأنشطة الصيفية بما يتوافق مع "رغبات وهوايات" الشباب، "الإبتكار" فى تقديم الأنشطة الصيفية بصورة تجعلها "جاذبة" لشبابنا من الجنسين ودعمهم فى تطوير أنفسهم فى كل المجالات "الرياضية والثقافية والعلمية والإجتماعية وحتى الترفيهية وغيرها"، وهو ما نتمنى أن تكون المراكز والأندية الشبابية قد استعدت لها ببرامج وفعاليات وأنشطة على "المستوى المطلوب" الذى يحقق مصالح أبنائنا ويضمن لهم معايشة "الإستمتاع والترفيه" فى صيف هذا العام بعد قضاء موسم دراسى شاق وإختبارات البعض خضع لها فى الدور الأول والثانى، وأخيراً نتمنى أن يستمتع "شبابنا" بصيف 2014م مع الأنشطة الصيفية للمراكز والأندية الشبابية، والله من وراء القصد.