20 سبتمبر 2025
تسجيلgoogletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); حَديدِيُّ العَزيمةِ والمَضاءِ أَسيرٌ .. هكَذَا قالوا.. ولكنْلقدْ آلَى على خَوْضِ التَّحَدّيفَشَنَّ بِجُوعِهِ حَرْبًا ضَروسًابِأَمْعَاءٍ تُقَرْقِرُ خاوِياتٍوأَيْقَنَ بالهَزيمَةِ ظالموهُتَكادَ عِظامُهُ مِنْ تَحْتِ جِلْدٍولكنْ لا يُبالي وَهْوَ يَجْنيأَجَلْ هُوَ ذَا خَلاصُ الرُّوح صَبْرًاوَطُوبَى لِلّذي شَقَّتْ يَدَاهُوَعَوْدًا يا بني الإِسْلامِ عَوْدًا أَشَدُّ مِنَ الجَلامِدِ في الإباءِهُوَ الحُرُّ العَزيزُ.. بلا مِراءِلِدَحْرِ الظُّلْمِ أَوْ كَسْرِ البَلاءِعَلى سَجّانِهِ.. رَأْسِ الغَباءِتَأّلَّقَ نَجْمُهُ عَبْرَ الفَضاءِلِيَخْرُجَ وَهْوَ مَرْفُوعُ اللِّواءِتُطِلُّ بلا لُبابٍ أَوْ لِحَاءِحَصادَ ثباتِهِ بَعْدَ العَناءِوَرَبْطًا للإرادَةِ بالسَّماءِلِأُمَّتهِ الطَّريقَ إلى النَّجاءِلِدينِ الحَقِّ .. مِفْتاحِ الرَّجاءِ