15 نوفمبر 2025
تسجيلgoogletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); - في سنوات ضياع المنتخب السعودي المستمرة حتى الآن بعد أن تخلى عن عرش زعامة الكرة الآسيوية كانت هناك أطراف لا تريد له النجاح.- للأسف الشديد هذه الأطراف منا وفينا سعت إلى زعزعة استقراره وإثارة المشاكل حوله. - تارة يحتجون على الأسماء المختارة وتارة يطالبون بأسماء لاعبي فرقهم المفضلة حتى وإن كانت في مراكز متأخرة وتارة يعترضون للاعتراض لمجرد الاعتراض. - وصلت الأمور لديهم حتى قطعة القماش التي توضع على ساعد لاعب معين ويتم اختياره من قبل مدرب المنتخب أو الجهاز الإداري اعترضوا عليها.- كانت اعتراضاتهم تضرب في صلب علاقة اللاعبين ببعض حتى أن شارة القيادة في إحدى المباريات الدولية بقيت معلقة بين ثلاثة لاعبين كل لاعب يرفض تقلدها بعد خروج القائد الرئيس. - تستمر محاربتهم لأخضر الوطن حتى يأتي الإخفاق ثم يذرفون دموع التماسيح بعدها ويطالبون بحلول جذرية هم أول من يرفضها. - كل أهدافهم تتمحور حول لاعبي فريق معيّن يضعونهم شماعة. - إن استدعوا عددا كبيرا من هذا الفريق قالوا بأن ذلك يأتي من باب زرع الثقة في قدراتهم حتى يصبحوا في قائمة اللاعبين الدوليين.- إن كان العدد قليلا قالوا إن ذلك جاء بهدف خدمة الفريق وإراحة لاعبيه حتى يتفرغوا للبطولات مقابل إرهاق لاعبي الفرق المنافسة. - المشكلة أنه لا يوجد احتمال ثالث لذا واصلوا هذا النهج وسحبوا معهم السذج والمغرر بهم من الجماهير المتعصبة لفرقها.- الآن اختلفت المعادلة وبات الأخضر ينعم في معسكره الإعدادي بالقدر الكافي من الهدوء وبعيدا عن الضغوطات.- مباراة الغد هي الأهم في التصفيات فالفوز يضمن بنسبة عالية التأهل وصدارة المجموعة. - المنتخب الإماراتي فريق متطور جدا ويضم مجموعة كبيرة من اللاعببن المهرة.- حاليا هو أفضل المنتخبات العربية في القارة الآسيوية. - مع ذلك يبقى الفوز مطلبا سعوديا لا غنى عنه.إشراقة الفرحه اللي ورآها الحظ متخبي خليتهآ في رجآ من عشت في خيرهماني بندمآن والتوفيق من ربيإن جآتني خير وإن مآجآتني خيره