مكارم الأخلاق

googletag.display('div-gpt-ad-794208208682177705-3'); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1462884583408-0'); }); حَيّوا معي تَحِيّةَ الإجلالِفإنّها كباقةِ الأَزاهرِمِنْ رحمةِ الكبيرِ للصّغيرِوَصِلَةِ الأَرْحَامِ والقَرابَةوالبِرِّ بالآباءِ.. والأبناءِالدّينَ في الحقيقةِ المُعامَلَةحيثُ القويُّ سَنَدُ الضَّعيفِوإنّما المُسلمُ مِصباحُ الظُّلَمْلا يَظلمُ الخَلْقَ .. وليسَ يَعْتَدييُحبُّ للأنامِ ما يُحبُّهُمكارِمَ الأَخلاقِ والأعمالِتَفوحُ بالآدابِ والمآثرِوالبَذْلِ للمُحتاجِ والفَقيرِوكَرَمِ الخِلالِ والنَّجابَةِوالسَّيْرِ وَفْقَ الشَرعةِ الغّراءِوالصِّدْقُ والإحسانُ لا المُخاتَلَةوالمالَ كَسْبُ العَمَلِ الشَّريفِكالشّامَةِ البيضاءِ ما بَيْنَ الأُمَمْوقلبُهُ مُعَلّقٌ بالمَسْجِدِلِنَفْسِهِ .. وَمُبْتَغاهُ رَبُّهُ