18 سبتمبر 2025
تسجيلكلمة جميلة تحمل الكثير من المعاني والدلالات والمعالم، ولها من الفأل نصيب ومكان، ولها كذلك في مساحات حركة الحياة آثار وقوة وبناء، فـــ: - واشوقاه لصنائع المعروف في مساحات الحياة!. - واشوقاه لصفوف المصلين في صلاة الفجر كما في صلاة الجمعة!. - واشوقاه للإيجابيين في ميادين العمل!. - واشوقاه للقدوات في زمن التقلبات!. - واشوقاه لأنفاس الحرية والعدل والإنصاف!. - واشوقاه لكل من يحتضن أصحاب المبادرات ويجعلها ترى النور في المجتمع!. - واشوقاه للقوي الأمين في مؤسساتنا!. - واشوقاه لحمّال الرايات في المجتمع والأمة!. - واشوقاه لبيوت تصنع وتخرج لمجتمعها وأمتها رجال الخير والعز والمجد والقوة!. - واشوقاه لبيئة مؤسسية إدارية حاضنة للمواهب والكوادر الوطنية دون غيرها، وتمنحها اهتماماً، فتكتب فصول إنجازاتها في مؤسستها، وتفرح بها مجتمعها. واشوقاه لعملها!. - واشوقاه لعلاقة حية تعيش مع كتاب الله تعالى، تنقلنا مما نحن فيه إلى واقع أحسن وأنفع للفرد والأمة!. - واشوقاه لكل مسؤول يؤدي دوره ويقوم بواجباته، ويستشعر عظم المسؤولية المكلف بها، فيأتي على يده الخير والإنجازات ونهضة للمؤسسة التي يقودها!. - واشوقاه لحملة معالي الأمور، في زمن يصفق لحملة سفاسف الأمور في مجتمعها!. - واشوقاه لقيمة الوعي في حياة الناس!. كم لها من آثار؟ وكم لها من معان تتركه في واقعهم؟. - واشوقاه لترتيب الأولويات في حياة شبابنا وفتياتنا واستثمارها على الوجه الأحسن، بدلاً من الفوضى التي تأتي في حياتهم- ولا نعمم-!. - واشوقاه للكبار الذين يَألفون ويُؤلفون، فهم يجعلون مساحات الصحراء ربيعاً في واقع من يصحبهم!. - واشوقاه لنوافذ التفاؤل والأمل!. - واشوقاه لخلق التغافل والتغافر، كم سيغير فينا وأتينا بهما في تعاملاتنا، كم سنرتاح؟. - واشوقاه لأهل الوفاء والعهد الذين يُرجعون الحقوق لأصحابها ولا يماطلون ولا يأتون بأعذار!. - واشوقاه لهذا المعنى الكبير "إنك لتصل الرحم، وتحمل الكل، وتقري الضيف، وتكسب المعدوم، وتعين على نوائب الحق"!. - واشوقاه للحياء ((فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ)) فهو الحياة للرجال وللنساء!. - واشوقاه لهذه المعاني في "واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسر يسراً"، يمنحك التفاؤل والاستبشار، وأن النهايات والمستقبل لهذا الدين الخالد الإسلام!. "ومضة" واشوقاه لصُنَّاع الحياة الذين يكتبون الخير والعز والبناء والتمكين لمجتمعاتهم ولأمتهم، كما كان صُنَّاع الحياة الأوائل!. ونقول: واشوقاه...!. [email protected]