15 سبتمبر 2025
تسجيلفي وطني نجوم وفي كل قطاعات الابداع الإنساني.. أكثر هم يتوارى خجلاً.. لا يبحثون عن الإثارة.. الصمت.. والعمل بالصمت دأبهم، في الرياضة، في الشعر، في الموسيقى، في الدعوة والارشاد، على سبيل المثال لا الحصر.. نتوقف أمام الدور الهام الذي يؤديه شيخنا الجليل، والإنسان الجميل.. والصديق الدكتور عايش القحطاني. هذا الإنسان لم يأخذ حقه، لأنه يعمل من أجل أهداف وغايات أكبر بكثير من البروز الإعلامي والإعلاني الدعائي.. عرفته منذ سنوات، علم غزير.. وثقافة موسوعية.. داعية إسلامي نفتخر جميعاً بإنتمائه إلى هذا الوطن الغالي علينا، في سوق الدعوة هناك من يعمل من أجل المكتسبات الآنية، ولكن الدكتور عايش أخذ على عاتقه أن يعمل من أجل أهداف وغايات أكبر بكثير.. يعمل من أجل هذا الدين القويم.. في صمت آنا.. وفي العلن أحياناً أخرى. فهو مرشد ديني.. وأسري.. وفي كل البرنامج يخاطب العقل وأيضاً الوجدان.. ويقوم بارسال رسالته في صبر واناه.. نموذج نفتخر به وهو لا يقتصر أمر رسالته على أطار احادي، لا.. أن نموذجا من الندرة ومن القلة بمكان.. فهو المشارك في كل فعالية من الفعاليات والمهرجانات الخيرية في مقدمة المشاركين، وما أكثر مشاركاته، في مهرجان بشائر الرحمة كان سباقاً للإسهام، نعم هناك من يدعي أنه يعمل من أجل الدين، ولكن يضع شروطه ويحسب مع الأسف مقدار الدمج في كل جولة، حتى أن أحدهم عبر مع الأسف ذات يوم، لماذا يدفع للمطرب والممثل ولا يدفع لنا، ولكن النماذج الخيرة من أبناء الوطن يعملون من أجل أهداف وغايات أنبل بكثير من الأمور المادية والدنيوية، إن أمثال الشيخ الداعية الدكتور عايش نماذج قطرية، نفتخر بهم، ونؤمن بآرائهم لأنها مبنية على الصدق، وبرامجهم في الاذاعة والتلفاز تدخل إلى القلوب دون استئذان، هذا بالإضافة إلى أن القول لديهم مرتبط بالفعل.. نظرة إلى رحلات سفاري الخير، تأكيد لما اقول كم كانت سعادتي بدوره وهو يجوب العالم من أجل تقديم صورة واقعية وحقيقية عن الإسلام برفقة زملائه، في آسيا وإفريقيا وأوروبا.. إن نموذجاً بحق، نموذج للإنسان المسلم الحقيقي الذي يعرف كيف يخاطب الآخر، وكيف يكون المثل والنموذج فبارك الله فيهم. في وطني نجوم وفي كل قطاعات الابداع الإنساني.. أكثر هم يتوارى خجلاً.. لا يبحثون عن الإثارة.. الصمت.. والعمل بالصمت دأبهم، في الرياضة، في الشعر، في الموسيقى، في الدعوة والارشاد، على سبيل المثال لا الحصر.. نتوقف أمام الدور الهام الذي يؤديه شيخنا الجليل، والإنسان الجميل.. والصديق الدكتور عايش القحطاني. هذا الإنسان لم يأخذ حقه، لأنه يعمل من أجل أهداف وغايات أكبر بكثير من البروز الإعلامي والإعلاني الدعائي.. عرفته منذ سنوات، علم غزير.. وثقافة موسوعية.. داعية إسلامي نفتخر جميعاً بإنتمائه إلى هذا الوطن الغالي علينا، في سوق الدعوة هناك من يعمل من أجل المكتسبات الآنية، ولكن الدكتور عايش أخذ على عاتقه أن يعمل من أجل أهداف وغايات أكبر بكثير.. يعمل من أجل هذا الدين القويم.. في صمت آنا.. وفي العلن أحياناً أخرى. فهو مرشد ديني.. وأسري.. وفي كل البرنامج يخاطب العقل وأيضاً الوجدان.. ويقوم بارسال رسالته في صبر واناه.. نموذج نفتخر به وهو لا يقتصر أمر رسالته على أطار احادي، لا.. أن نموذجا من الندرة ومن القلة بمكان.. فهو المشارك في كل فعالية من الفعاليات والمهرجانات الخيرية في مقدمة المشاركين، وما أكثر مشاركاته، في مهرجان بشائر الرحمة كان سباقاً للإسهام، نعم هناك من يدعي أنه يعمل من أجل الدين، ولكن يضع شروطه ويحسب مع الأسف مقدار الدمج في كل جولة، حتى أن أحدهم عبر مع الأسف ذات يوم، لماذا يدفع للمطرب والممثل ولا يدفع لنا، ولكن النماذج الخيرة من أبناء الوطن يعملون من أجل أهداف وغايات أنبل بكثير من الأمور المادية والدنيوية، إن أمثال الشيخ الداعية الدكتور عايش نماذج قطرية، نفتخر بهم، ونؤمن بآرائهم لأنها مبنية على الصدق، وبرامجهم في الاذاعة والتلفاز تدخل إلى القلوب دون استئذان، هذا بالإضافة إلى أن القول لديهم مرتبط بالفعل.. نظرة إلى رحلات سفاري الخير، تأكيد لما اقول كم كانت سعادتي بدوره وهو يجوب العالم من أجل تقديم صورة واقعية وحقيقية عن الإسلام برفقة زملائه، في آسيا وإفريقيا وأوروبا.. إن نموذجاً بحق، نموذج للإنسان المسلم الحقيقي الذي يعرف كيف يخاطب الآخر، وكيف يكون المثل والنموذج فبارك الله فيهم.