31 أكتوبر 2025
تسجيلعرف عنه كراهيته لقطر ورموزها ويبدو أن شبكة الجزيرة هي التي ترعبه وتجعله لا ينام أبداًإساءته لقطر مدفوعة الأجر لتحويش الدولارات وهي مهنته الأولى لأنه لا يفقه أبجديات التقديم التلفزيوني كاتب مريض .. مهزوز الشخصية .. تجده يتشنج عندما يرفع صوته على أسياده في قطر وعلى رموزها، وقد كان وما زال يتحدث في التلفزيون المصري دون توقف، لأنه يشترط على عدم التوقف من "الهزار" أن يقبض أولا، وهذه هي أخلاقه وتاريخه الطويل الذي يعرفه الشعب المصري عنه وعن تربيته الساقطة! . ولذلك فعدم الرد على أمثال هؤلاء الأغبياء والمرتزقة في الإعلام المصري هو بمثابة رد. لأن المرتشي لا يستحق أن نمنحه أي اهتمام أو حجما أكبر من حجمه الطبيعي لأنه مجرد حشرة من الحشرات، والصغير يبقى صغيرا إلى الأبد! .قال لي أحد الأصدقاء يوما:"أحمد جاموسة" أو "أحمد كوسا" هو فرعون نفسه، وإن لم يكن فرعون الحقيقي فهو أحد أقاربه، ومن السحرة والدجالين في عصره، لكونه شخصية ليست محترمة في الشارع المصري فكيف تكون محترمة في الشارع العربي، بل يعرفه الشعب المصري بالمذيع الذي ولد بين أحضان "مدرسة عيال تربية الشوارع" وقد كان وما زال يتشرب من أخلاق هذه المدرسة القذرة والنتنة! .ويضيف:"أحمد جاموسة" أو "أحمد كوسا" لم يتلق تعليمه في مدرسة "عيال الشوارع" فقط، بل إن رائحته القذرة خرجت من "المجاري" التي فاضت مؤخرا وفاضت معها روائحها الكريهة. وكلنا يعرف مدى ضعف البنية التحتية في الحي الذي يقطن فيه أمثال هؤلاء المرتزقة، حيث يبقى في نهاية المطاف "عيّل في الإعلام" على حسب ما يقال في اللهجة المصرية .وليقل ما يشاء عن قطر ورموزها لأنه لن يصدقه أحد إلا نفسه، وسيظل ينبح مع بقية الكلاب الذين بجواره في التلفزيونات المصرية الذين لا ينطقون بكلمة الحق بل بقول الزور. لأنه وأمثاله يمارسون مهنة الشحاتة والتسول كعادتهم من دول الخليج التي تدفع لهم لكي ينبحوا كالكلاب المسعورة في تلفزيونهم "الوسخ"! .ويواصل قوله أيضا:والله حرام أن تدفع ملايين الدولارات لأمثال هؤلاء المذيعين المهرجين، حيث تجد أصواتهم تعلو في كل يوم للإساءة لقطر ورموزها بشكل تآمري ومدسوس. لا يتوقف الواحد منهم عن النهيق مثله مثل الحمار، ويبدو أنهم أصيبوا بالمرض الرعاش بسبب قطر، فهم يرتعدون ويتلعثمون ويزيفون المعلومات ويفبركونها بأبشع الأوصاف والعبارات الساقطة التي تعلموها من خلال تربية الشوارع التي عاشوا فيها لسنوات من "أصدقاء الزبالة" الذين تشربوا معه هذه الأخلاق "الوسخة"! .ويختم :الإعلام المصري كان وما زال يتعامل مع غيره من الشعوب العربية باحتقار، وهذا الشيء تعلموه بسبب الانقلابات العسكرية التي عاشتها مصر عبر تاريخها الطويل، فالذي يطبل للرئيس الجديد هو الإعلام المصري، وأمثال هؤلاء المذيعين الساقطين في التلفزيون المصري اليوم، و"أحمد جاموسة" و"عمرو غير الأديب" من النماذج العفنة التي ما زالت تعشعش بالرغم من "تريأة" الشارع المصري على برامجهم وما يقدمونه من حوارات وتعليقات ساقطة، تقابل بالسخرية من قبل المتلقين داخل وخارج مصر! .ولهذا يبقى أمثال هؤلاء في سفالته وغيه ويبقى أمثالهم من السخفاء والمنحطين إلى أبد الدهر، إذ يعرف عنه أنه كان في تكوينه صغيرا وسافلا ومنحطا. فلا ننتظر من هذه النماذج غير المؤدبة أي إنتاج يعود بالفائدة على الإعلام! .كلمة أخيرة: سيبقى "أحمد كوسا" أو "أحمد جاموسة" كما يعرف لدى الشعب المصري أنموذجا للمذيع السافل، ويحتاج لمن يؤدبه بسبب استحماره المستمر في الإساءة للدول والرموز، دون مراعاة للقيم والأخلاق الإعلامية التي لا توجد اليوم إلا في "إعلام الجزيرة" التي وجهت له ولأمثاله الضربات تلو الضربات الموجعة ولكل ساقط في مهنته التي لا يستحق أن يوجد فيها! .