16 سبتمبر 2025

تسجيل

أعجبني زائر وطن

02 مايو 2016

جميلة هذه الكلمات!! لها معنى ومغزى ودلالة، سطرها من؟ إنه زائر وطن، فأتت كلماته في الصميم، ومن واقع الحياة فتأملها أيها القارئ الكريم، وللحياة فقه لو...: "سكت الكبار فتكلم الصغار.. حين تفقد الثقة بقيادتك، حين تفقد هي مصداقيتها بدهي.. بل وضروري أن تقود أنت.. أو تبحث عن قيادة غيرها"."ليس ضرورياً أن أفهمك.. ليس مهماً أن تفهمني. الأهم أن نبحث كلانا في شيء مفهوم، في زحمة الدلال للفكرة. لا خلاف إذ العدو واحد.. ولا عتبى إذ الهم مشترك، أجّل عتابك.. واشحذ زنادك هذه هي الحكاية"."انتظر.. إنهم منتظرون هناك، المؤمن منتظر والمشرك ـ ويحه ـ ينتظر!! وهم الملائك تنتظر.. وأنت يا عبد انتظر.. في الانتظار.. سردت حكاية. كانت صعود البداية.. وكذا سعود النهاية"."سجدة السور.. تختم بفتح. والفتح لهم انتظار.. وللمؤمن عبور وانتصار. لا بأس.. انتظر.. إنهم منتظرون"."كلما زادت مخاوفنا من النقص، اقتربنا من الكمال.. حق اليقين سبق عين اليقين.. كان الأول حساباً والثاني ناراً حيث الأبرار عاشوا في جنة.. والفجار توهموها.. كانت تكفيهم وإنه لتذكرة.."."الفكرة.. أثمن بضاعة في كل مشروع.. لكنها للأسف أسرع ما يضيع.. ما هو شعورك وأنت تقرأ عن قائد تبوأ مرتبة عظيمة.. كنت أنت من قاده نحو النجاح، منذ دهر!!"."كان إبراهيم أمّة.. في أدب. نسب الهداية والرزق للرب. وحين المرض قال(مرضت).. كما الذنب! حار الفؤاد.. أأمراضنا منا؟ أليس الكل في علم غيب! بَلاءً لمؤمن أو أجراً لكرب. عقاب مفسد وجزاء ذنب. أدباً قالها إبراهيم.. لكنها الحقيقة.. أمراضنا كفارات ذنب. والرب من بعد يشفي ما أكرمه.. يعفو ويشفي أمراضنا.. نعمة.. شكراً.. يا رب"."الجنات مواعيد مؤجلة لا حرام فيها.. سنكون على موعد.. ادخلوها بسلام. خلود في نعيم.. روح وجسد. هي الجائزة لمن صبر وهاجر.. دعا لدينه وما تخاذل. ضيوف هناك عند الكريم. نزلنا ببابك.. فأقبلنا وعجل فرجك"."بذرة وسقيا زرع.. ثم انتظر الأمل. كن مطمئناً وإن تأخر الثواب.. فعند ربي.. لا يضيع أجر العمل"."ومضة"قال عباس محمود العقاد رحمه الله: "يقول لك المرشدون: اقرأ ما ينفعك، ولكني أقول: بل انتفع بما تقرأ". فتأمل..